اقدم لكم لعبة قادة العالم
هذي لعبة عالمية عل انترنت ببلاش كتير حلوة، فيها كثير من العرب .. هدفنا السيطرة على اللعبة
سجلو اليوم لان اليوم الاعادة ستبدأ
لعبة أصبحت شائعة بشكل خاص، هدفها زيادة الحوار العام والعالمي في موضوع القيادة، الحرب والسلم.
إنها لعبة الإستراتيجية أون-لاين، المزوّدة بتكنولوجيا مبتكرة، بحيث تمكّن اللاعبين من جميع العالم، الاتصال مع بعضهم البعض دون قيود اللغة (!!!).
تمكن اللعبة، اللاعبين من انتحال دور رئيس دولة ومواجهة أزمات سياسية وحروبات ومحاولة تحصيل الهدف المستحيل- إحلال السلام.
التعرف على أصدقاء جدد من كل العالم بدون قيود اللغة
يمكن القول عن قلة قليلة من الألعاب بأنها اختراع جديد، وبأنها متنوعة ومثيرة للتحدي. ساعات وأيام من المتعة والتفكير معا أو كل على حدا؛ تضع جينديس كإحدى أفضل ألعاب التفكير التي ابتكرت حتى الآن.
جينديس ليست مجرد لعبة استراتيجية أخرى. جينديس هي اللعبة التي تمكن اللاعبين المشاركين فيها من تطوير قدرات ومهارات للتفكير.
القدرة على التخطيط والتدبير، التفكير الاستراتيجي واتخاذ القرارات هي مهارات مكتسبة وهي القاعدة الأساسية لتعلم هذه اللعبة وكلما تعمق اللاعبون في فهم اللعبة وتعلمها، كلما تحسنت قدراتهم الشخصية في هذه المجالات.
اللعبة جينديس
جينديس هي لعبة إستراتيجية خاصة لأن التكنولوجيا الموجودة فيها تمكنك كلاعب من اللعب مع لاعبين من جميع أنحاء العالم دون قيود اللغة. طورت اللعبة لتمكنك من اللعب بلغتك بحيث يمكن للاعبين من كل أنحاء العالم أن يشاركوا في اللعبة بلغتهم وفي نفس الوقت، اللعب كل واحد ضد الآخر وحتى فهم الواحد الآخر. هذه لعبة الانترنت الأولى في العالم التي تتغلب على حاجز اللغة.
لعبة جينديس هي لعبة سهلة للغاية من حيث مبادئها وأسسها ولا تحتاج إلى موارد محوسبة أو برنامج للتحميل. يمكن اللعب مجانا عبر الانترنت، مبادئ اللعبة أساسية وكل ما عليك أن تفعله هو التسجيل فقط، فهم القوانين والإبحار في أعماقها.
مبادئ اللعبة سهلة وبسيطة: لدى انضمام لاعب جديد، تسجل على اسمه دولة خيالية مع رأس مال أولي، مساحة أرض صغيرة، جيش محدود ومصنع بسيط.
هدف اللاعب، كرئيس للدولة، هو بناء دولة قوية قدر الإمكان – ذات اقتصاد مزدهر بفضل مصانع مدنية، جيش قوي بفضل الأسلحة والمصانع العسكرية وغير ذلك. من أجل تطوير الدولة، يحتاج اللاعب لأكبر مساحة ممكنة وهذا ما يمكن تحقيقه من خلال الهجوم على دول أخرى ذات قوة مضاهية.
هناك عوامل أخرى في هذه اللعبة مثل الأمم المتحدة- بإمكان كل دولة أن تطرح عروض مختلفة ضد الدول الأخرى، ابتزاز بقية الدول، هناك الكثير من الدبلوماسية والسياسة "العالمية"، الاستراتيجيات وغير ذلك.
في هذه اللعبة يتم اللعب مع عشرات الآلاف من المستخدمين من جميع أنحاء العالم وهي مترجمة إلى جميع اللغات:
جينديس كتدريب للحياة الحقيقية
الهدف من اللعبة هو تزويد اللاعبين بمعلومات نظرية وبالأدوات المطلوبة لفهم موضوع القيادة بعمق وكذلك لرفع مستوى الحوار الجماهيري والعالمي في موضوع القيادة.
جينديس تطرح تصورا متعدد المجالات في كافة مواضيع القيادة. اللاعبون مطلعون على الأبعاد السياسية، الدولية، الاقتصادية، الأخلاقية، الاتصالية، النفسية، التاريخية وعلى أبعاد مختلفة للقيادة.
يتعلم اللاعبون من خلال جينديس، أيضا القيادة العالمية في وقت الأزمات، التسويق السياسي وتقييم مهارات القيادة لدى القادة الآخرين المشاركين في اللعبة، إدارة المخاطر، العلاقات بين الجهاز السياسي وبين السياسة الاقتصادية وحول تأثير هذه العوامل على متغيرات السياسة الشمولية، توزيع الدخل وغير ذلك.
ما من أحد يريد أقل قوة، الكل يريد المزيد. مع ذلك، في جينديس، من الخطر جدا إبراز الرغبة الزائدة للقوة والعمل بشكل علني من أجل تحصيلها. علينا أن نظهر كشرفاء ومنصفين. لذا علينا التصرف بذكاء وحكمة. علينا أن نكون ودودين وفي نفس الوقت خبثاء ولبقين، ديمقراطيين وفي نفس الوقت نلعب باللف والدوران.
لاعب جينديس الموهوب يتعلم مع الوقت كيف يؤدي خطواته بشكل غير مباشر: إذا هاجم عدوه، يقوم بذلك بأيدٍ ذات أكفٍ من حرير وبابتسامة عريضة على الخدين.
بدلا من الاعتماد على الإجبار أو الخيانة، يستطيع لاعب جينديس الجيد أن يحصل على هدفه بمساعدة الإغراء، السحر، الخداع والإستراتيجية الذكية، حين يخطط خطواته مسبقا. لتكون لاعباً في جينديس عليك دائما أن تكون على أهبة الاستعداد وتفعيل التفكير التكتيكي.
كذلك في الحياة نفسها، نحن نواجه مثل هذا التناقض الشبيه إلى حد كبير للعب بلعبة جينديس. يجب أن يبدو كل شئ بصورة مهذبة وأخلاقية، شريفة، ديمقراطية ولطيفة. لكن إذا لعبنا وفقا لهذه القوانين بصرامة شديدة، سيحاول اللاعبون الآخرون أن يدوسونا.
كما هو الحال في الحياة نفسها، تحت السطح البراق الهادئ، يتقد بركان من مشاعر مظلمة كالطمع، الغيرة، الشهوة والكراهية. يتعلم لاعب جينديس درسا بناءاً عن الحياة: تجاه الخارج، علينا احترام التصرف اللائق والمحترم للآخرين، غير أننا نتعلم أيضا وبسرعة أن نكون حذرين وتكتيكيين في كل شئ في حياتنا، تماما كما نحن في اللعبة. كما قال نابليون: "غطّوا الأيادي الحديدية بأكفٍ من حرير".
إذا نجحتم كلاعبين في جينديس أن تكتسبوا المهارات من خلال التصرف غير المباشر وطورتم ذلك التصرف إلى درجة الفن- ستتعلموا استعمال الإغراء، السحر، الخداع وتضليل عدوكم في الحياة الحقيقية وبذلك فإنكم تمتلكون قوة لا تضاهى لمواجهة حياتكم اليومية. إذا أصبحتم لاعبين موهوبين في جينديس، سيكون بإمكانكم أن تجعلوا الآخرين يخضعون لرغبتكم دون أن يدركوا بتاتا ماذا فعلتم، لن يعبروا عن أي مقاومة كما أنهم لن يحقدوا عليكم.
استخدموا جينديس كمرشد لفن السلوكيات غير المباشرة. من خلال تعلم القوانين في اللعبة، ستفهموا القوة وخصائصها. ومن خلال تطبيق القوانين والتدرب المتواصل على اللعبة، ستنجحوا وتزدهروا في العالم الحقيقي، بحيث تبدون مثالا يحتذى به للنزاهة والشرف؛ في حين، أنتم في الحقيقة تجسيد للمناورة. عندها ربما تنجحون في صنع السلام.
للمزيد من التفاصيل، يمكنكم زيارة الموقع ودعمي من خلال زيارتكم من هذا الرابط:
http://muntdr1.googlepages.com/GINDIS.htm
اذا انضممت للعبة يمكنك الانضمام لحلفي وبإمكاني حمايتك - مو واجد - أسم حلفي ( WAD ) الرقم السري : 123456 واهدافه دائماً اليهود المتمركزون داخل اللعبة .
تحياتي