بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليوم اخواني اخواتي .. جايب ليكم موضوع .. مهم ..
وهو (قريبا أول عملية في العالم.. زرع وجه كامل)
هذا الخبر جاءنا من لندن ومفاده أن مجموعة من الجراحين البريطانيين يخططون للقيام قريباً بأول عملية من نوعها في العالم لزرع وجه كامل لأحد المرضى بعد أن نجحت من قبل عملية زرع وجه جزئية لإحدى المريضات.
وذكرت صحيفة (صنداي تايمز) أن استشاري جراحات التجميل بالمستشفى الملكي المجاني في منطقة (هامستيد) شمالي لندن الدكتور بيتر بتلر اختار مريضاً في الـ22 من عمره أصيب وجهه بتشوهات بليغة جراء حريق منزلي عندما كان في العاشرة من عمره وذلك من بين 29 شخصاً من مشوهي الوجوه تطوعوا لإجراء العملية غير المسبوقة.
وينتظر الطبيب بتلر الحصول على موافقة نهائية من لجنة الأخلاقيات الطبية في مشفاه حتى يتمكن من إجراء هذه العملية الجراحية.
وكان نفس الطبيب قد خطط لإجراء عملية زرع وجه عام 2003 لفتاة أيرلندية في الرابعة عشرة من عمرها لكن الكلية الملكية للجراحين في إنجلترا حذرت وقتها من أن الوقت لا يزال مبكراً للغاية لمحاولة القيام بمثل هذا النوع من العمليات.
ويؤمن البعض بأن المخاطر المتضمنة في هذا النوع من العمليات عالية جداً، فيما يثير آخرون مسألة الهوية المتعلقة بنقل وجه من شخص إلى آخر، غير أن النجاح الكبير الذي حققته عملية زرع وجه جزئية "لايزابيل دينوار" التي نهش كلب وجهها العام الماضي أوضحت منافع مثل هذه العمليات وتأثيرها الإيجابي على حياة أشخاص يعانون مآسي لا يمكن تصورها.
ومن المقرر أن تدرس لجنة الأخلاقيات الطبية بالمستشفى الملكي الأربعاء المقبل طلب بتلر وفريقه الجراحي الذي نجح حتى الآن في جمع تبرعات بقيمة 40 ألف جنيه إسترليني لتمويل إجراء هذه العملية لمريضين.
زراعة الأعضاء تنقذ أرواح الكثيرين
استطاع الطب أن يقدم خدمة كبيرة للبشرية بالنجاح الذي حققه عن طريق عمليات زراعة الأعضاء التي تشمل: زراعة الكبد، القلب، الكلى والبنكرياس، زراعة الدم، نخاع العظام والخلايا الجذعية للأطفال والبالغين.
وتعتبر زراعة الأعضاء معجزة طبية ونظراً لوجود نقص شديد لتغطية احتياج المرضى من الأعضاء وطول قائمة الانتظار، هناك مراكز طبية تقوم بتشجيع تبرع الأحياء للمريض سواء من الأقارب أو غيرهم، فمثلاً يمكن زرع جزء من كبد متبرع حي لمريض بفشل أو تليف الكبد، حيث ينمو ما تبقى من كبد المتبرع بعد الجراحة إلى حجمه الطبيعي في خلال أسابيع معدودة، كما ينمو الجزء الذي تبرع به للمريض إلى الحجم الطبيعي أيضاً.
سير العملية
بعد وضع اسم الشخص المتبرع على قائمة المتبرعين، يوضع كل من المتبرع والمريض تحت رقابة مستمرة خلال فترة الانتظار، يؤخذ المرضى بعد الجراحة مباشرة إلى واحدة من الوحدات المتقدمة للإنعاش، بعد الخروج، يقوم فريق زراعة الأعضاء بمراقبة تحسن المريض، بما فيها أي ظواهر رفض الأعضاء، أو عدوى، وأي رعاية تالية مناسبة.
زراعه النخاع:
الخلايا الجذعية واحدة من الطرق الجريئة المستخدمة اليوم في المعركة ضد السرطان وهي نقل الدم والنخاع، يسعى هذا الفن إلى استبدال الخلايا السرطانية بدم صحي أو نخاع عظام أو خلية جذع يتم نقلها.
لابد من تقديم العديد من الخدمات الطبية عند العزم على زراعة النخاع بما فيها التشخيص، والفحص، والإعداد والتعليم قبل عملية النقل، والرعاية بعد الخروج، وإرشادات للشفاء والتغذية.
تستطيع الخلايا التي تم نقلها إنتاج جميع الخلايا المكونة للدم (الكرات الحمراء، التي تحمل الأكسجين، الكرات البيضاء التي تحارب العدوى، الصفائح الدموية التي تساعد على التحكم في النزف)، مع كل خلايا جهاز الوقاية، يمكن الحصول على خلايا الجذع من المريض أو من شخص آخر متبرع، كثيراً ما يتم الحصول على خلايا الجذع من نخاع العظام، وفي هذه الحالة تسمى العملية نقل النخاع، أما إذا تم الحصول على الخلايا الجذعية من الدم فتسمى العملية نقل خلايا الجذع.
زراعة القلب
يجب أن يقدم برنامج زراعة القلب خدمات كاملة لزراعة القلب، من التشخيص، والمراقبة قبل وبعد زراعة القلب، وأن يخدم برنامج زراعة القلب أيضاً الاحتياجات النفسية والاجتماعية للمرضى وعائلاتهم، يقدم التعليم والدعم بخصوص مختلف مراحل المرض، وعلاجه.
زراعة الكلية
زراعة الكلى من أنجح الطرق لعلاج الفشل الكلوي النهائي، وتحقق أحسن نتائج من ناحية الحفاظ على حياة المريض وتحسنها، وتحتاج عمليات نقل الكلى إلى تقنية عالية وعمل مخلص بواسطة فريق طبي متكامل..
ولنجاح هذه العملية يجب اختيار مرضى زراعة الكلى في المراحل الأولى للفشل الكلوي قبل أن تتأثر باقي الأعضاء للحصول على نتائج طبية.
زراعة الكبد
هناك عدد كبير من المرضى يحتاجون لعمليات نقل وزراعة الكبد، ونظراً للمعاناة المادية الشديدة والتكاليف الباهظة وطول قوائم الانتظار بالخارج التي تفوق الحد لذا يجب تشجيع زراعة الكبد من حي إلى حي والعمل على تدعيمها بكل الطرق والوسائل التي تضمن حياة كريمة للمريض مع الحرص على سلامة المتبرع.
بالنسبة للأطفال يمكن زراعة الكبد لإنقاذ حياة بعض الأطفال الذين يعانون من أمراض في الكبد حيث يقوم الفريق الطبي بحقنهم بخلايا كبدية تم الحصول عليها من كبد سليم، وبعدها تتكاثر هذه الخلايا تدريجياً لتحل محل الخلايا المريضة.
زراعة الرئة
عملية زراعة الرئة عبارة عن توصيل بعض القصبات الهوائية وتوصيل الأوعية الدموية، لكن المهم في عملية زراعة الرئتين ليس العملية في حد ذاتها (على الرغم من أهمية العملية طبعاً وأهمية أن يقوم بها جراح ماهر)، إنما الأهم هو ما قبل وبعد الزراعة، وهذا هو المهم جداً في عملية زراعة أي عضو كما أنه هو الذي يحدد نسَبْ نجاح عمليات الزراعة، فالنجاح الرئيسي هو نتاج التحضير الجيد قبل العملية ثم الرعاية الطبية الجيدة بعدها.
تنبيه مهم جداً
يجب على العاملين في مجال زراعة الأعضاء الالتزام بالقيم الدينية والأخلاقية في مجال نقل الأعضاء، وبخاصة منع وتحريم الاتجار بالأعضاء، وعدم إيذاء المتبرع في صحته بأي صورة من الصور، والتحقق من أن النقل يفيد المنقول إليه في حياته وصحته، وألا يكون النقل لأعضاء تؤدي إلى اختلاط الأنساب.
زراعة الأعضاء تنقذ أرواح الكثيرين
استطاع الطب أن يقدم خدمة كبيرة للبشرية بالنجاح الذي حققه عن طريق عمليات زراعة الأعضاء التي تشمل: زراعة الكبد، القلب، الكلى والبنكرياس، زراعة الدم، نخاع العظام والخلايا الجذعية للأطفال والبالغين.
وتعتبر زراعة الأعضاء معجزة طبية ونظراً لوجود نقص شديد لتغطية احتياج المرضى من الأعضاء وطول قائمة الانتظار، هناك مراكز طبية تقوم بتشجيع تبرع الأحياء للمريض سواء من الأقارب أو غيرهم، فمثلاً يمكن زرع جزء من كبد متبرع حي لمريض بفشل أو تليف الكبد، حيث ينمو ما تبقى من كبد المتبرع بعد الجراحة إلى حجمه الطبيعي في خلال أسابيع معدودة، كما ينمو الجزء الذي تبرع به للمريض إلى الحجم الطبيعي أيضاً.
سير العملية
بعد وضع اسم الشخص المتبرع على قائمة المتبرعين، يوضع كل من المتبرع والمريض تحت رقابة مستمرة خلال فترة الانتظار، يؤخذ المرضى بعد الجراحة مباشرة إلى واحدة من الوحدات المتقدمة للإنعاش، بعد الخروج، يقوم فريق زراعة الأعضاء بمراقبة تحسن المريض، بما فيها أي ظواهر رفض الأعضاء، أو عدوى، وأي رعاية تالية مناسبة.
زراعه النخاع:
الخلايا الجذعية واحدة من الطرق الجريئة المستخدمة اليوم في المعركة ضد السرطان وهي نقل الدم والنخاع، يسعى هذا الفن إلى استبدال الخلايا السرطانية بدم صحي أو نخاع عظام أو خلية جذع يتم نقلها.
لابد من تقديم العديد من الخدمات الطبية عند العزم على زراعة النخاع بما فيها التشخيص، والفحص، والإعداد والتعليم قبل عملية النقل، والرعاية بعد الخروج، وإرشادات للشفاء والتغذية.
تستطيع الخلايا التي تم نقلها إنتاج جميع الخلايا المكونة للدم (الكرات الحمراء، التي تحمل الأكسجين، الكرات البيضاء التي تحارب العدوى، الصفائح الدموية التي تساعد على التحكم في النزف)، مع كل خلايا جهاز الوقاية، يمكن الحصول على خلايا الجذع من المريض أو من شخص آخر متبرع، كثيراً ما يتم الحصول على خلايا الجذع من نخاع العظام، وفي هذه الحالة تسمى العملية نقل النخاع، أما إذا تم الحصول على الخلايا الجذعية من الدم فتسمى العملية نقل خلايا الجذع.
الصفحة الرئيسية » صـحـة الأسـرة » مواضيع طبية » قريبا أول عملية في العالم.. زرع وجه كامل
[حفظ المقالة] | [إرسال نسخة بالبريد] | [طباعة المقالة]
23-جماد أول-1427 هـ:: 20-يونيو-2006
قريبا أول عملية في العالم.. زرع وجه كامل
لها أون لاين
هذا الخبر جاءنا من لندن ومفاده أن مجموعة من الجراحين البريطانيين يخططون للقيام قريباً بأول عملية من نوعها في العالم لزرع وجه كامل لأحد المرضى بعد أن نجحت من قبل عملية زرع وجه جزئية لإحدى المريضات.
وذكرت صحيفة (صنداي تايمز) أن استشاري جراحات التجميل بالمستشفى الملكي المجاني في منطقة (هامستيد) شمالي لندن الدكتور بيتر بتلر اختار مريضاً في الـ22 من عمره أصيب وجهه بتشوهات بليغة جراء حريق منزلي عندما كان في العاشرة من عمره وذلك من بين 29 شخصاً من مشوهي الوجوه تطوعوا لإجراء العملية غير المسبوقة.
وينتظر الطبيب بتلر الحصول على موافقة نهائية من لجنة الأخلاقيات الطبية في مشفاه حتى يتمكن من إجراء هذه العملية الجراحية.
وكان نفس الطبيب قد خطط لإجراء عملية زرع وجه عام 2003 لفتاة أيرلندية في الرابعة عشرة من عمرها لكن الكلية الملكية للجراحين في إنجلترا حذرت وقتها من أن الوقت لا يزال مبكراً للغاية لمحاولة القيام بمثل هذا النوع من العمليات.
ويؤمن البعض بأن المخاطر المتضمنة في هذا النوع من العمليات عالية جداً، فيما يثير آخرون مسألة الهوية المتعلقة بنقل وجه من شخص إلى آخر، غير أن النجاح الكبير الذي حققته عملية زرع وجه جزئية "لايزابيل دينوار" التي نهش كلب وجهها العام الماضي أوضحت منافع مثل هذه العمليات وتأثيرها الإيجابي على حياة أشخاص يعانون مآسي لا يمكن تصورها.
ومن المقرر أن تدرس لجنة الأخلاقيات الطبية بالمستشفى الملكي الأربعاء المقبل طلب بتلر وفريقه الجراحي الذي نجح حتى الآن في جمع تبرعات بقيمة 40 ألف جنيه إسترليني لتمويل إجراء هذه العملية لمريضين.
زراعة الأعضاء تنقذ أرواح الكثيرين
استطاع الطب أن يقدم خدمة كبيرة للبشرية بالنجاح الذي حققه عن طريق عمليات زراعة الأعضاء التي تشمل: زراعة الكبد، القلب، الكلى والبنكرياس، زراعة الدم، نخاع العظام والخلايا الجذعية للأطفال والبالغين.
وتعتبر زراعة الأعضاء معجزة طبية ونظراً لوجود نقص شديد لتغطية احتياج المرضى من الأعضاء وطول قائمة الانتظار، هناك مراكز طبية تقوم بتشجيع تبرع الأحياء للمريض سواء من الأقارب أو غيرهم، فمثلاً يمكن زرع جزء من كبد متبرع حي لمريض بفشل أو تليف الكبد، حيث ينمو ما تبقى من كبد المتبرع بعد الجراحة إلى حجمه الطبيعي في خلال أسابيع معدودة، كما ينمو الجزء الذي تبرع به للمريض إلى الحجم الطبيعي أيضاً.
سير العملية
بعد وضع اسم الشخص المتبرع على قائمة المتبرعين، يوضع كل من المتبرع والمريض تحت رقابة مستمرة خلال فترة الانتظار، يؤخذ المرضى بعد الجراحة مباشرة إلى واحدة من الوحدات المتقدمة للإنعاش، بعد الخروج، يقوم فريق زراعة الأعضاء بمراقبة تحسن المريض، بما فيها أي ظواهر رفض الأعضاء، أو عدوى، وأي رعاية تالية مناسبة.
زراعه النخاع:
الخلايا الجذعية واحدة من الطرق الجريئة المستخدمة اليوم في المعركة ضد السرطان وهي نقل الدم والنخاع، يسعى هذا الفن إلى استبدال الخلايا السرطانية بدم صحي أو نخاع عظام أو خلية جذع يتم نقلها.
لابد من تقديم العديد من الخدمات الطبية عند العزم على زراعة النخاع بما فيها التشخيص، والفحص، والإعداد والتعليم قبل عملية النقل، والرعاية بعد الخروج، وإرشادات للشفاء والتغذية.
تستطيع الخلايا التي تم نقلها إنتاج جميع الخلايا المكونة للدم (الكرات الحمراء، التي تحمل الأكسجين، الكرات البيضاء التي تحارب العدوى، الصفائح الدموية التي تساعد على التحكم في النزف)، مع كل خلايا جهاز الوقاية، يمكن الحصول على خلايا الجذع من المريض أو من شخص آخر متبرع، كثيراً ما يتم الحصول على خلايا الجذع من نخاع العظام، وفي هذه الحالة تسمى العملية نقل النخاع، أما إذا تم الحصول على الخلايا الجذعية من الدم فتسمى العملية نقل خلايا الجذع.
زراعة القلب
يجب أن يقدم برنامج زراعة القلب خدمات كاملة لزراعة القلب، من التشخيص، والمراقبة قبل وبعد زراعة القلب، وأن يخدم برنامج زراعة القلب أيضاً الاحتياجات النفسية والاجتماعية للمرضى وعائلاتهم، يقدم التعليم والدعم بخصوص مختلف مراحل المرض، وعلاجه.
زراعة الكلية
زراعة الكلى من أنجح الطرق لعلاج الفشل الكلوي النهائي، وتحقق أحسن نتائج من ناحية الحفاظ على حياة المريض وتحسنها، وتحتاج عمليات نقل الكلى إلى تقنية عالية وعمل مخلص بواسطة فريق طبي متكامل..
ولنجاح هذه العملية يجب اختيار مرضى زراعة الكلى في المراحل الأولى للفشل الكلوي قبل أن تتأثر باقي الأعضاء للحصول على نتائج طبية.
زراعة الكبد
هناك عدد كبير من المرضى يحتاجون لعمليات نقل وزراعة الكبد، ونظراً للمعاناة المادية الشديدة والتكاليف الباهظة وطول قوائم الانتظار بالخارج التي تفوق الحد لذا يجب تشجيع زراعة الكبد من حي إلى حي والعمل على تدعيمها بكل الطرق والوسائل التي تضمن حياة كريمة للمريض مع الحرص على سلامة المتبرع.
بالنسبة للأطفال يمكن زراعة الكبد لإنقاذ حياة بعض الأطفال الذين يعانون من أمراض في الكبد حيث يقوم الفريق الطبي بحقنهم بخلايا كبدية تم الحصول عليها من كبد سليم، وبعدها تتكاثر هذه الخلايا تدريجياً لتحل محل الخلايا المريضة.
زراعة الرئة
عملية زراعة الرئة عبارة عن توصيل بعض القصبات الهوائية وتوصيل الأوعية الدموية، لكن المهم في عملية زراعة الرئتين ليس العملية في حد ذاتها (على الرغم من أهمية العملية طبعاً وأهمية أن يقوم بها جراح ماهر)، إنما الأهم هو ما قبل وبعد الزراعة، وهذا هو المهم جداً في عملية زراعة أي عضو كما أنه هو الذي يحدد نسَبْ نجاح عمليات الزراعة، فالنجاح الرئيسي هو نتاج التحضير الجيد قبل العملية ثم الرعاية الطبية الجيدة بعدها.
تنبيه مهم جداً
يجب على العاملين في مجال زراعة الأعضاء الالتزام بالقيم الدينية والأخلاقية في مجال نقل الأعضاء، وبخاصة منع وتحريم الاتجار بالأعضاء، وعدم إيذاء المتبرع في صحته بأي صورة من الصور، والتحقق من أن النقل يفيد المنقول إليه في حياته وصحته، وألا يكون النقل لأعضاء تؤدي إلى اختلاط الأنساب...
ارجوا ان الموضوع افادكم .. وافاد غيركم
تحياتي
امير القلوب