وذكرت مصادر مقربة أن أعراض الأزمة بدأت فور فراغه من محاضرة القاها في مدينة سيهات بمحافظة القطيف حين شعر بانقباض وضيق تنفس مفاجئ .
ونقل آل سيف فور ذلك إلى قسم العناية المركزة بإحدى مستشفيات مدينة القطيف إلى حين تم تحويله في نفس الليلة إلى مجمع البابطين لأمراض القلب في مستشفى الدمام المركزي.
وذكر مقربون أن الشيخ آل سيف بدا في حالة مستقرة بعد ساعات قليلة من دخوله المستشفى لكن الأطباء نصحوه بالبقاء لإجراء مزيد من الفحوصات الطبية.
ويعد الشيخ آل سيف أحد أبرز علماء الدين الشيعة في السعودية وهو كاتب وخطيب معروف ويرأس إحدى أكبر الحوزات الدينية في محافظة القطيف.