وكان من بين الزائرين "الأستاذ ضيف بن محمد آل فهاد اليامي، الأستاذ النشمي بن محمد الفهاد اليامي، والأستاذ مسفر بن ناجي اليامي".
ورافق الزوار الأستاذين حبيب السهو وعيسى العيد من تاروت.
وقدم المؤرخ الاستاذ علي الدرورة شروحات تاريخية للقلعة موضحا دواعي بناء القلعة في القرن الخامس الهجري في العصر العيوني وما مرت به من حروب عبر العصور وكذلك الموقع الأثري المبنية عليه.
وقد أبدى النجرانيون إعجابهم بالتصميم العمراني للقلاع والطرز المبنبة بتقنيات العصور الخوالي مشيرين إلى "استفادتهم" من هذه الزيارة لهذا المكان التاريخي.